دار ڤاشرون كونستنتان تحتفل بالتقاليد الخالدة وبروح رمضان
دار ڤاشرون كونستنتان تحتفل بالتقاليد الخالدة وبروح رمضان
تحلق األوقات
تكشف ڤاشرون كونستنتان، دار صناعة الساعات السويسرية الفاخرة التي لها أكثر من 662 عاما من التاريخ ً المتواصل في هذا المجال، قصة عاطفية تعيد إلى الحياة ذكريات الحياة والتقاليد الخالدة احتفال بشهر رمضان المبارك. إنها دعوة أنيقة لمواصلة خلق الذكريات الجميلة للسنوات المقبلة مع مرور الوقت

حملة رمضان لهذا العام هي عصرية ومستوحاة من الماضي في الوقت عينه كما أنها تعكس القيم المشتركة للديمومة والتقاليد القائمة بين الدار والمنطقة. تستخدم الحملة تقنية IGC لتوضيح مفهوم مرور الوقت من خالل شخصيتين رئيسيتين تسيران في طريق ذاكرة طفولتهما. وهي رمز جميل يعكس روحانية وجمال رمضان
القصة
تدور أحداث القصة في بيئة لطيفة ال تشوبها شائبة وتحيط بها سماء الليل المرصعة بالنجوم. تكشف عن رجل وامرأة يسيران في طريق كأنه ال ٍ متناه مع ستائر متمايلة على كال الجانبين.
بينما يسير الرجل عبر الستار مرتديا ساعة باتريموني بيربتشويل كالندر من ڤاشرون كونستنتان، يكتشف روح الشباب في داخله عند سماع صوت إطالق المدفع، وهو تقليد رمزي لإلشعار بأوقات الصيام يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، وهو الوقت الذي كان فيه عدد قليل فقط من الناس لديهم ساعات على معاصمهم أو ساعات عرض في منازلهم.

وبينما يعبر الرجل عن امتنانه لما قدمه له رمضان على مر السنين، تلمس المرأة بلطف الستار وهي تعانق ماضيها. ترتدي الشخصية النسائية ساعة إيجيري مون فايز من الذهب الوردي. تالمس يدها ظل فتاة صغيرة تتعرف عليها على أنها نفسها األصغر وهي تحتفل بحق الليلة مع األطفال اآلخرين، ذاك التقليد الرمضاني الذي يمثل قيم المشاركة والعطاء.
من خالل هذه الرحلة الجميلة عبر الزمن، أدركت المرأة أهمية خلق لحظات ال ت القادمة. سى مع أحبائها في السنوات
باتريموني بيربتشويل كالندر – أناقة دائمة
موذج رمزي من مجموعة باتريموني منمق بلون أزرق فريد من نوعه تم إنشاؤه خصيصا لهذه المجموعة. تتماشى ساعة باتريموني بيربتشويل كالندر ألترا-ثن مع إيقاع عيار 0211 PQ األسطوري، وهي حركة فائقة ُعرف هذه الساعة بأنها أحد التقويمات الدائمة األكثر شهرة في السوق، ويمكنها الرقة ذاتية التعبئة. ت التعامل مع جميع تقلبات التقويم دون أي تصحيحات حتى األول من مارس عام 0012 .وبفضل خطوطها األنيقة التي تجسد األناقة المثالية، فإن هذه الساعة تعامل الخبراء بأسلوب معاصر ال مثيل له

تم تقديم هذه الساعة بعلبة من الذهب الوردي تتطابق تماما مع اللون األزرق المصقول من الساتان للميناء، ومجهزة بإبزيم قابل للطي. كما أنها تعكس بشكل طبيعي شخصية مالكها: جمال األناقة الدائمة باإلنسجام ً مع السوار المصنوع من جلد التمساح باللون األزرق الداكن، والذي تم تبطين خلفيته أيضا بنفس الجلد في لمسة من الرقي المطلقة.
إيجيري مون فايز دايمند بافيه – هبوط الليل
عندما يهبط الليل ، تتصدر ساعة إيجيري مون فايز دايمند-بافيه حلبة الرقص في ثوب مسائي مدهش. تتألأل ً بقطر 73 مم مع 292 ماسة، بينما ينشر الميناء دوائره متحدة علبتها المصنوعة من الذهب األبيض عيار 81 قيراطا المركز وسط وابل من 015 ماسة تشبه التطريز الفخم. لوك هوت كوتور بامتياز يبرز ببراعة اللمسة الرائعة ألرقى صانعي األحجار الكريمة في الدار.

بإطار مرصع باأللماس، يلفت أنظار الجميع المنظر األخاذ لنجمة عرق اللؤلؤ وهي تتابع طريقها المهيب تحت زجاج السافير الشفاف بشكل طبيعي، في حين أن التاج المتعرج يتزين بماسة تقطيع الوردة. تحتضن هذه التفسيرات البراقة المعصم من خالل حزامين بلون أزرق ليلي قابلين للتبديل بسهولة، أحدهما من الجلد واآلخر من الساتان، كل منهما مثبت بإبزيم دبوس مرصع بحجر كريم.
تراديسيونل توربيون – دقة فائقة
تجمع مجموعة تراديسيونل بين الصقل الجمالي والتطور التقني في المجموعة النسائية من خالل الترحيب بأول توربيون ذاتي التعبئة في ساعة نسائية من ڤاشرون كونستنتان. تشكل هذه الساعة جوهرة من التعقيدات في صناعة الساعات وتحتفي بالفن الميكانيكي بروعة كبيرة.

تظهر هذه التعقيدات المرموقة داخل علبة جديدة من الذهب الوردي بقطر 93 مم مرصعة بالماس في شكل أنثوي غير مسبوق. إنها مثالية للمرأة المتطلبة التي تبحث عن ساعة تجمع بين الدقة واألناقة.