مجوهرات مها السباعي عمق آخر لكنوز الطبيعة من الذهب و الأحجار الكريمة
ماهي حكاية مها سباعي مع المجوهرات؟
هي قصة فنان عاشق للريشة و اللون ،اكتشف أن للون عمق آخر بين النور و البريق مع الذهب و الاحجار الكريمة فأخذ يرسم بشعاع الضوء قطعا تحكي حكاية الأرض و كنوزها من عطاءات الطبيعة ،هكذا أنا أبحر في بحرها و أغوص بعمقها و أحلق في سمائها
متى تأسست ماركة ” مها السباعي”؟
بعد عمل متواصل منذ العام مع شركات كبرى و حصد جوائز عالمية عديدة ٢٠٠٠ و خبرة و دراسات في شتى جوانب عالم المجوهرات تم إطلاق توقيع مها السباعي في عام ٢٠٠٨
هل تنعكس شخصية مها على مجوهراتها؟
بدون شك روح مها موجودة في كل قطعة مجوهرات تصنعها
ما هو مصدر إلهامك في تصميم المجوهرات؟
يلهمني كل ما هو جميل و كل ما هو غريب ، تلهمني حكايات النجاح ، حكايات الفرح و الألم ، عندما نتحدث عن الفن كل شيئ ملهم حتى اللامتوقع ، فعين الفنان ترصد الجمال المختبئ في الكواليس
كيف تصفين مجموعتك الأخيرة؟
مجموعتي الأخيرة حكاية عشق، حكاية أرض و سماء حكاية طفلة تصنع من الزهور اكيلا تتراقص به بين الفراشات فخورة
ما هو حجرك المفضل و لماذا؟
ليس لدي حجر مفضل استخدمت العديد من الاحجار الكريمة بدءا بالماس وصولا الى الكثير الذي قد لا يكون معروفا للغالبية و كل حجر استخدمته ادخلني في عوالم من الجمال و الانعاس ،لكن استطيع القول انني اميل لدرجات الأزرق من الأحجار الكريمة
إذا أتتك الفرصة لتصممي لأحدى المشاهير من تختاري؟
اختار كاترين دونوف من فرنسا منذ صغري اعتبرها قمة في الاناقة و الجمال و لا زالت برغم كبر سنها ،
ما الذي يميز ماركة ” مها سباعي” عن سائر الماركات الأخرى؟
لا استطيع ان اتحدث عن التميز عندما اتحدث عن عملي آترك هذا للناظر لكني استطع ان اوكد أن كل قطعة صنعت باحساس عالي و جودة فائقة ، و كل قطعة تحمل حكاية حقيقة ليس مجرد اسم
برأيك ما الذي يميز اختيار المرأة العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص في اختيار المجوهرات ؟
المراة الشرقية هي ذات انوثة طاغية و جزء هام من انوثتها زينتها و مجوهراتها ، سواء تحدثنا عن المجوهرات الشعبية او المجوهرات الملكية ، فالشعبية تشعرك بأن هناك أنثى بدءا من الخلخال الى الاساور الى الاقراط ، و المراة الكلاسيكية تؤكد أنوثتها باختيارها ارقى القطع ، هي امراة ذات احساس عالي و تقدير كبير لانوثتها
