بين الجدل والأناقة المذهلة تتألق زينة خوري ملكة فيرساتشي في عالم الموضة والمجوهرات!

بالرغم من الخلافات المتصاعدة والجدل الذي أثارته زينة خوري مع إبراهيم الصمدي في برنامج “دبي بيلينغ 2″، إلا أن أناقتها وقوة شخصيتها ونجاحها هو العنصر الأكثر إثارة للكثيرين لاكتشاف المزيد عنها، وعن أسلوب حياتها، وخاصة في عالم الموضة والمجوهرات الفاخرة، فلنكتشف ذلك معًا.

إطلالات زينة خوري: أناقة ملكة فيرساتشي وجرأة مذهلة في الأزياء والمجوهرات

بعيداً عن خلافها مع إبراهيم الصمدي في برنامج دبي بلينغ 2، الذي أثار الكثير من الجدل وتصدر عناوين الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي؛ لكن لا يمكن لأحد أن ينكر قوة شخصية وأناقة زينة خوري المعروفة بملكة فيرساتشي، فهي قادرة دائمًا على ابتكار إطلالات فريدة وجريئة تجذب الانتباه، كما أنها تتمتع بأسلوب مميز في الموضة وفي اختياراتها للمجوهرات.

ويعكس هذا الأسلوب اهتمامها الكبير بالأزياء والمجوهرات الفاخرة، وحرصها على إبراز شخصيتها المميزة من خلال اختياراتها المتنوعة، فعلى سبيل المثال تظهر بهذه الإطلالة الكاجوال وهي تجمع بين مجموعة من الماركات المعروفة بأسلوب عصري متألق، فاختارت من كارتييه سوار LOVE المصنوع من الذهب الأبيض والألماس، إلى جانب سوار JUSTE UN CLOU، مع سوار Alhambra الذهبي من Van Cleef & Arpels، وأقراط من j by joelle.

وبتألق ملفت وإطلالة مذهلة، اختارت زينة خوري إطلالة مميزة باللون الأحمر أبرزت أناقتها وجاذبيتها الفريدة، كما أكدت على الجرأة في اختياراتها، ونسقتها مع Sunrise Diamond Ring lette، مع عقد Serpenti مرصع بالألماس والذهب من Bulgari Rubellite Diamond Gold، وأساور متنوعة من كارتييه، منها سوار LOVE، وسوار and JUSTE UN CLOU، مع سوار Alhambra من Van Cleef & Arpels، وأقراط من J by Joelle.

في هذه الإطلالة المميزة، اختارت زينة أقراط شانيل الشهيرة لتتألق بها، أما في الإطلالة الأخرى اكتفت بارتداء ساعة ألماسية من ماركة rolex بلونين، ذهبي وردي واستانلس، ميناء ويمبلدون.

زينة خوري، التي تُعرف بملكة فيرساتشي، بدأت حياتها المهنية في مجال العقارات مع فندق بلازو فيرساتشي، ثم حققت نجاحات كبيرة وأصبحت من أثرياء دبي، وقد قررت زينة تحويل الجملة التي ظهرت في البرنامج إلى شعار علامتها التجارية الجديدة “أنا الشركة”، التي تقدم الملابس وحقائب اليد.

تعتبر شخصية متعددة المواهب، تجمع بين الجمال والقوة الشخصية والنجاح المهني، ورغم بلوغها الأربعين من عمرها، إلا أن ذلك لم يكن عائقا، فهي ليست مجرد عارضة أزياء، بل إنها تتمتع بخلفية عقارية ومهنية ناجحة كرائدة أعمال، لتتجاوز بذلك الصور السطحية للعارضات وتصبح رمزًا للإلهام للشباب والنساء، وتتجسد شخصيتها القوية والملهمة في مجموعتها الخاصة من الملابس والمجوهرات، والتي تعكس ذوقها الرفيع وجرأتها في اختياراتها.

وتبرز حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي إلى جانب نجاحها المهني، نجاحها في حياتها العائلية ودورها كأم وشريكة حياة، فهي تجسد توازناً نادراً بين الجمال الخارجي والقوة الداخلية، وتظل مثالاً ساطعاً للتطور والتألق في مجموعة متنوعة من المجالات، متحدية بذلك الصور النمطية وتظهر قوة وجاذبية لا تقهر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اشترك لتصلك النشرة الشهرية