لا شك أن دار هاري وينستون تستمر في إبهار عشاق الفخامة والتميز من خلال مجموعاتها التي تجمع بين الفن الراقي والحرفية المتقنة. واليوم، تكشف الدار عن إصدار جديد يضاف إلى مجموعة “توقيع الزمرد الفريد”، وهو إصدار مزين بأروع أحجار الياقوت الأزرق، ليصبح رمزًا للأناقة الرفيعة وسحر المناسبات المميزة.
تحفة فنية تحتفي بالبريق الأزرق
يتميّز إصدار “توقيع الزمرد الفريد” الجديد بأبعاد مميزة تبلغ 32 × 46 مم، وبهيكل مصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا. ويأتي مزينًا بـ 106 أحجار ياقوت أزرق مستديرة، و86 ماسة مستديرة، و24 ماسة قطع ماركيز، و22 حجر ياقوت أزرق قطع باغيت، بالإضافة إلى 16 ماسة قطع باغيت وماسة واحدة من الياقوت الأزرق بقطع الزمرد تزن حوالي 1 قيراط. وُزّعت هذه الأحجار الكريمة بعناية فائقة لتضفي على التصميم لمسة متألقة لا مثيل لها، تجعلها القطعة المثالية لترافق إطلالات السجادة الحمراء والمناسبات الراقية.
تفاصيل تعكس الفخامة المطلقة
المينا والسوار
يأتي المينا مزينًا بـ 38 ماسة مستديرة و60 حجر ياقوت أزرق مستدير، مما يخلق تناغمًا بصريًا ساحرًا بين المكونات. ويكتمل التصميم بسوار من الساتان الأزرق الداكن، مزين بـ 29 ماسة مستديرة لإضافة لمسة من الفخامة على كل تفصيل.
استخدام متعدد الاستخدامات
ما يميز هذا الإصدار هو تصميمه القابل للتكيف، حيث يمكن ارتداؤه كساعة أنيقة على المعصم، أو كقلادة مبهرة حول العنق، أو حتى كبروش فاخر يزين الأزياء.
التقنيات والحرفية المتقنة
يعتمد هذا الإصدار على حركة كوارتز (Caliber HW1051) التي توفر دقة عالية لعرض الساعات والدقائق. أما الغطاء الخلفي فهو مغلق لضمان حماية كاملة للتصميم الداخلي، مع مقاومة للماء حتى 3 بار.
هدية خالدة للحظات لا تُنسى
هذا الإصدار الاستثنائي ليس مجرد ساعة، بل قطعة مجوهرات تضفي لمسة من السحر على كل لحظة. كما يتم تسليم الساعة مع سوار إضافي من قماش الحرير وسلسلة من الذهب الأبيض عيار 18 مرصعة بـ 12 ماسة مستديرة، لتلبية جميع الأذواق والمناسبات.
ملخص الأرقام الفاخرة
الياقوت الأزرق: 166 حجرًا مستديرًا (حوالي 0.58 قيراط) و22 حجرًا قطع باغيت (حوالي 0.88 قيراطًا).
الألماس: 165 ماسة مستديرة (حوالي 0.86 قيراط) و24 ماسة قطع ماركيز (حوالي 6.29 قيراطًا) و16 ماسة قطع باغيت (حوالي 0.44 قيراطًا).
الياقوت بقطع الزمرد: حجر واحد (حوالي 1 قيراط).
بإصدار “توقيع الزمرد الفريد” بالياقوت الأزرق، تثبت دار هاري وينستون مرة أخرى مكانتها كواحدة من أبرز دور المجوهرات الفاخرة في العالم. هذه الساعة ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل قطعة فنية تحتفي بالجمال الخالد والفخامة الراقية. إنها الهدية المثالية لتحويل اللحظات إلى ذكريات لا تُنسى.