لا يقتصر بريق النجم الإسباني الصاعد لمين يامال على لمساته الساحرة في المستطيل الأخضر، بل يمتد ليعكس ذوقاً رفيعاً في عالم الساعات الفاخرة. من روليكس إلى أوديمار بيغه، مجموعته تعكس مزيجاً فريداً من القوة، الفخامة، والدقّة التي تليق بمسيرته المتألّقة. إليكم أبرز ساعاته مع الأسعار:
ساعة Datejust 41 من Rolex
رمز الأناقة الكلاسيكية من روليكس. يأتي بعلبة قياس 41 مم مصنوعة من الفولاذ أويسترستيل، مع إطار أملس وميناء أزرق أنيق تتخلّله أرقام رومانية. تصميم يجمع الرصانة بالبساطة، ليليق بالمناسبات الرسمية والإطلالات اليومية على حد سواء. يبلغ سعرها 10,000$.
ساعة GMT-Master II Rootbeer من Rolex
إصدار يعكس روح المغامرة، يحمل لقب “روت بير” بفضل إطار السيراميك ثنائي اللون بالأسود والبني. مصنوع من الفولاذ أويسترستيل مع لمسات ذهب إيفروز الوردي، ويوفّر إمكانية متابعة توقيتين معاً، ما يجعله الرفيق المثالي لعشاق السفر والرحلات الفاخرة. يبلغ سعرها 20,000$.
ساعة Royal Oak Selfwinding من Audemars Piguet
ساعة بمقاس 37 مم من الفولاذ المقاوم للصدأ، تلتزم بالتصميم الأيقوني لسلسلة رويال أوك مع السوار المدمج. يرصّع إطارها بألماس لامع يمنحها إشراقة فاخرة، فيما يضفي الميناء الأسود بتصميم “Grande Tapisserie” لمسة رياضية أنيقة توازن بين العصرية والكلاسيكية. يبلغ سعرها 40,000$.
ساعة Royal Oak Selfwinding Chronograph من Audemars Piguet
تصميم يجمع العملية بالفخامة. هذه الساعة المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، تعمل بآلية كرونوغراف أوتوماتيكية، وتزيّنها أحجار ألماس برّاقة على الإطار مع مؤشرات ساعات مرصّعة بالألماس. أما الميناء فيحمل النقش الأيقوني “Grande Tapisserie”، ليقدّم مزيجاً بين الأداء الرياضي واللمسة الراقية. يبلغ سعرها 87,000$.
ساعة Royal Oak Frosted Gold Double Balance من Audemars Piguet
تحفة تقنية وبصرية، تكشف هذه الساعة عن قلبها النابض عبر ميناء مكشوف (Skeleton) يُظهر آلية التوازن المزدوج Double Balance Wheel Openworked لتعزيز الدقة. صُنعت من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط، ويزيّن إطارها طيف ساحر من الأحجار الكريمة بتقطيع باغيت بألوان قوس قزح، لتمنحها شخصية جريئة لا تضاهى. يبلغ سعرها 700,000$.
بين الملعب حيث ينسج يامال لحظات سحرية بقدميه، والمعصم حيث تتدلّى أفخم الساعات العالمية، تتجلّى صورة نجم يعرف تماماً كيف يوازن بين الموهبة والأناقة. من روليكس التي تمزج العراقة بالحداثة، إلى أوديمار بيغه التي تمثّل قمّة الإبداع التقني، تكتمل لوحة أسلوب لمين يامال لتروي قصّة لاعب لا يُشبه إلا نفسه.