Chanel PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE: عودة الأيقونة

أعلنت دار الأزياء الشهيرة شانيل عن إعادة إحياء ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE الأصلية، والتي تعتبر تحفة فنية أيقونية، والتي صنعتها الدار لأول مرة عام 1987، كما أنها تعد أول ساعة نسائية تحمل توقيع الدار، والتي تتميز بتصميمها الأنيق المستوحى من رموز شانيل، مثل غطاء زجاجة عطر N°. 5 وسوارها المميز الذي يشبه سلسلة حقائب شانيل الكلاسيكية، اختارت شانيل الممثلة الشهيرة ليلي روز ديب لتكون الوجه الإعلاني لتحفتها الجديدة ساعة  PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE.

PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE: إعادة إحياء الأناقة الفرنسية الكلاسيكية

 عندما يتبادر إلى ذهنك معنى الأناقة الفرنسية الكلاسيكية، يظهر اسم شانيل حتماً، الدار الراقية التي كانت دائماً رمزاً للأناقة والفخامة، ومؤخراً، أعادت إحياء ساعة شانيل PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE الرائعة، والتي قدمتها الدار العريقة لأول مرة كأول ساعة نسائية لها في عام 1987، لتكون بمثابة شهادة على تفاني شانيل في الحرفية التي استمرت على مر السنين، حيث شهدت إصداراتها تجسيدا رائعا في السيراميك والذهب الأبيض واللؤلؤ والألماس وغيرها، حيث يجسد كل إصدار روح كوكو شانيل نفسها.

والآن، تعود شانيل مرة أخرى إلى جذورها، وتعرض التصميم الأيقوني الذي ترك أثره على تاريخ الساعات، والذي اختارت له النجمة ليلي روز ديب أن تكون الوجه الإعلاني الجديد لأحدث إصدار من ساعتها الشهيرة، فبالنسبة للكثيرين، تعتبر الساعة مجرد جهاز لقياس الوقت، ولكن في شانيل، الساعة أكثر من ذلك بكثير، تتجاوز ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE وظيفتها التاريخية بسهولة وتظهر كعمل فني يزين المعصم.

حققت ساعة بريميير نجاحا كبيرا منذ إطلاقها، حيث أصبحت من أشهر الساعات في العالم، وارتدتها العديد من النساء المشهورات، مثل كوكو شانيل، وشارون ستون، وجيجي حديد، و كاري موليجان، جينيفر لوبيز، فيكتوريا بيكهام، ناعومي واتس، وغيرهن، حيث تُعد ساعة بريميير من الساعات الأنيقة والفخمة، التي تعكس أسلوب شانيل الخالد، وهي خيار مثالي للنساء اللواتي يبحثن عن ساعة مميزة ترافقهن في جميع الأوقات.

وتتميز ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE بتصميمها الأنيق والبسيط، إذ يستلهم هيكلها المثمّن من غطاء زجاجة عطر N°5، الذي يمثل قدرة شانيل الفريدة على ربط مختلف جوانب تراثها، بينما يشبه السوار سلسلة يد حقائب شانيل الكلاسيكية،  إلا أنه ومع وجود القرص الأسود الجريء ذو العقارب الذهبية، فإننا نجد فيه انعكاس لروح شانيل الجريئة، فهذا الميناء الذي لا يحتوي على أرقام أو علامات توقيت يعبر عن الروح الحرة التي دعمتها كوكو شانيل دائمًا.

وعلى الرغم من فخامتها، إلا أن هذه الساعة تتميز بتقنيات متطورة ومتحفظة، وهي علامة على جودة الساعات، بالإضافة إلى تصميمها الرائع والأنيق، تتميز ساعة شانيل بريميير إديشن أوريجينال بحركة كوارتز عالية الدقة، تحافظ هذه الحركة على قياس الوقت بدقة وتضمن التشغيل السلس والموثوق به، كما أنها تتمتع بميزة مقاومة الماء حتى عمق 30 مترًا، مما يعني أنه يمكن ارتداؤها بثقة أثناء الأنشطة اليومية وحتى أثناء الغوص السطحي.

عند النظر إلى التفاصيل الجمالية للساعة، يمكن ملاحظة السوار المرن ذو الروابط الجلدية المتشابكة، والذي يضفي لمسة فريدة وفاخرة على الساعة، فتعكس هذه الروابط المتشابكة أناقة العلامة التجارية، وتعزز جماليات المظهر العام للساعة، لذا فإن هذا التصميم البسيط والأنيق، يعزز جوهر الإصدار الأصلي الأول من ساعة شانيل بريميير، ويعكس روح الأناقة والأناقة الكلاسيكية.

إليكم بعض التفاصيل الإضافية عن ساعة بريميير الأصلية:

  • الميكانيزم: كوارتز
  • عقارب: ذهبية
  • الميناء: أسود
  • السوار: سلسلة متشابكة مع الجلد
  • المقاس: 28 ملم أو 31 ملم
  • السعر: يبدأ من 3,200 دولار أمريكي

 

ليلي روز ديب تجسد روح الحرية والاستقلال في ساعة شانيل بريميير  

أعلنت شانيل عن اختيار الممثلة والمغنية الأميركية ليلي روز ديب، ابنة الممثلين جوني ديب وفان باراديس، لتكون الوجه الإعلاني لأحداث إصدارات ساعتها الكلاسيكية الأولى “Edition Originale”، والتي تعتبر واحدة من أشهر الممثلات الشابات في العالم. اشتهرت بأدوارها في أفلام “الملك”، و”الراقصة”، و”المسافرون”.

تتميز Lily-Rose Depp بأسلوب أنيق وبسيط، وهو ما يتناسب تمامًا مع ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE، حيث تتميز الساعة بتصميمها الأنيق والخالد، وهي مناسبة لجميع المناسبات، كما أن ليلى تعكس روح الحرية والاستقلال التي تجسدها ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE، فهي شابة ناجحة في حياتها المهنية، وتؤمن بأهمية أن تكون المرأة سيدة مصيرها.

وقالت ليلي روز ديب عن اختيارها لتكون الوجه الإعلاني لساعة PREMIÈRE: “أنا متحمسة جدًا لتمثيل ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE، فهي ساعة كلاسيكية خالدة، وأنا أحب تصميمها الأنيق والبسيط، كما أنني أؤمن برسالة شانيل حول المرأة المستقلة والقوية، ويسعدني أن أكون جزءًا من هذه العلامة التجارية المميزة”.

أما الحملة الإعلانية التي نفذها المصوران الموهوبان إينيز وفينود، فقد نسجا سحرهما بمهارة في هذه الحملة، حيث استخدما ممرات شقة غابرييل شانيل الأسطورية في 31 شارع كامبون في باريس كموقع لتصوير ليلي روز، لكن هذا المكان ليس مجرد خلفية، بل لوحة سردية تحمل العديد من القصص.

كل زاوية وركن في هذه الشقة تهمس بقصص روح كوكو القوية، وأفكارها الثورية، ودوافعها المستمرة، إنها بيئة تجسد تراث شانيل العريق وروحها المستقبلية المبتكرة، لتبدو أن ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE هي أكثر من مجرد قطعة تزيينية على معصم ليلي روز، بل إنها تحكي قصة في حد ذاتها، فهي تعكس الجاذبية الأبدية والأسلوب الراقي الذي يميز شانيل، تنبض الساعة بأناقة وتفرد، وتتحدث عن تراث شانيل الثري وروحها الابتكارية.

اشترك لتصلك النشرة الشهرية