لطالما شكّلت مجموعة Happy Sport رمزًا للإبداع والجرأة لدى دار شوبارد، حيث تجسّد هذه الساعات روح الأنوثة والتميّز في تصاميم تمزج بين البساطة والفخامة. واليوم، تكشف شوبارد عن إصدار جديد من Happy Sport Joaillerie، يأتي ليُعيد تعريف الأناقة بلمسات مترفة، تجمع بين الذهب الوردي والأحجار الكريمة في لوحة ساحرة من البريق والتألق.
تصميم يروي قصّة من السحر والجمال
بتصميمها الأنيق بقطر 36 ملم، تتألّق هذه الساعة بعلبة مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، حيث يتراقص على مينائها ألماس حرّ الحركة، ينبض بالحياة بين طبقتين من الكريستال السافيري، في مشهد يحاكي رقصة الضوء على صفحة الماء. الميناء مصنوع من عرق اللؤلؤ المنقوش بنقوش غيوشيه متقنة، تتوسطه دائرة مزيّنة بإطار مرصّع بالألماس، تعكس إشراقة لا تضاهى، بينما تتلألأ مؤشرات الساعات بأحجار ألماسية تضيف لمسة من الفخامة المطلقة.
تقنية دقيقة وأناقة لا تُضاهى
تعمل الساعة بحركة ميكانيكية أوتوماتيكية ذات تعبئة ذاتية، تنبض بتردد 4 هرتز (28,800 ذبذبة في الساعة)، وتتمتّع باحتياطي طاقة يصل إلى 42 ساعة، ممّا يضمن دقّة عالية وأداءً موثوقًا. أمّا ظهر العلبة، فهو مصنوع من كريستال السافير الشفاف، يكشف عن روعة الحركة الميكانيكية التي تنبض داخل هذه التحفة الفنية.
تكتمل هذه القطعة الاستثنائية بسوار مصنوع من جلد التمساح الوردي اللامع، يُغلَق بواسطة مشبك إبزيم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، ليضفي لمسة إضافية من الأنوثة والرقيّ. كما أن مقاومة الماء حتى 30 مترًا تجعل منها ساعةً أنيقة وعملية في آنٍ واحد. وبما أن كل تفصيل في هذه الساعة يروي قصةً من البذخ والفنّ الراقي، فلا عجب أن يصل سعرها إلى $82,000، لتكون أكثر من مجرد ساعة، بل تحفة خالدة تليق بالمرأة العاشقة للفخامة.
في الختام، لا تقتصر الساعات في عالم شوبارد على كونها أدوات لقياس الزمن، بل تتحوّل إلى قطع فنية تنبض بالحياة، تعكس شخصية من ترتديها وتروي قصصًا من الإبداع والتفرّد. ومع Happy Sport Joaillerie، تصبح كل لحظة رقصة من الضوء والأنوثة، حيث يلتقي الإتقان بالحلم في تحفة لا تُقاوم.